بجد فى مشكلة

تعااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالي


تعااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااالي
مقفوووووووووووووووووول

كدا والسلام بردو

مش عارف ليه العرب زمان كانوا اغبيا
كانوا بيوأدوا البنات ليه
كانوا الاسهل علمونا ازاي نوأد قلوبنا احنا معشر الرجال



------------------------
وبردو من غير تعليقات

كدا والسلام

النهاردة
حوالي الساعه سبعه كدا
كنت قاعد علي كورنيش الملك الصالح
زي طفل صغير بهز رجليا
بجد كان شكلي طفولي للغاية
وماسك كتاب سراج بتاع رضوي عاشور
كنت مستني ايه بقي
عربية بيجرها حصانين
نازله م السما
وعليها سندريلا
واحضنها وتحضني
وبس كدا
هو في اجمل من ان سندريلتك الخاصة تبقي ف حضنك

سيبك
كلمتين كنت عايز اقولهم ومن غير تعليقات بالصلاة علي النبي كدا

بـــــــــراح


الشعر المحبوس ف العيون
وشعر الغجرية المجنون
والنفس ع الحبيب بتهون
والليل المليان بالمجون
كله بيطلب السماح
نفسه ف حته براح
زي طير السما مرتاح
لكنه خايف م الجراح
باصص لفوق للسما
بيسأل مين أنا
لكن حياة العنا
ما رضيالوش الهنا
طالب بالليل نور
بس الليل مقهور
علشان يجيب النور
محتاج ورق ممهور
الحب ف القلوب
الحب بلا ذنوب
الحب يبدر الحبوب
للناس لأجل تتوب
العيون ملاياها الدموع
تايهه وسط الجموع
والدمع يهد القلوع 
وصوت البكا مسموع
قلوبنا وحيدة وتعبانين
كما النجوم تايهين
ف الدنيا حيرانين
للحبيب مش واصلين

----------------------------
كتبتها ف امتحان الأم أي أس اللي ما حليتش فيه بربع جنية مخروم حتى ولا بريزة من الفضة الصغيرة الجديدة دي
بس كدا

مصر فى خمسين عام

من حوالي خمسي عام كتب نزار قباني

 بلادٌ .. بدون بلاد

فأين مكان القصيدة
بين الحصار, وبين الحصار؟
كأن الكتابة في مدن الملح
فعل انتحار..
بلادٌ..
تحاول أشجارها
من اليأس,
أن تتوسل تأشيرةً للسفر..
بلادٌ..
تخاف على نفسها من قصيدة شعرٍ..
ومن قمر الليل,
حين يمشط شعر المساء
وتخشى على أمنها
من بريد الهوى..
وعيون النساء..


وفى الالفية دي كتب علي سلامة

على باب سفاره كندا
لمحت أبليس وف أيده
أستماره
بقوله على فين
قالى بص
يا هجره يا أعاره
يا عم كفرت زهقت
ألاقيش معاك سيجاره
أنا أنتهيت خلاص
لا نافع وسواس ولاخناس
ولا ليا عيش وسطالناس
دى عالم مجرمين
عندكوا فائض ف الفساد
فى كل البلاد
ومش محتاجين شياطين
مليش عيش ف البلد دى
بقالى سنين عاطل
وأنتوا بتعرفوا تقلبوا الحق باطل
وتسلكوا القاتل
وتمشوا ف جنازه المقتول
ومفيش مشاكل
يا عم ده أنا بقيت أوسوس
بالمقلوب
وأقول للحرامى كفايه بقىتـــوب
أنت هتعمل كل الذنوب
لوحدك
وأنا أبليس أشتغل واعظ ولا كمسارى ف أتوبيس
يا عم دا أنا زمان كنت أستنى حد ينسى يسمى
وهو بيأكل لقمته
دلوقتى كل أكلكم ملوث
وبصراحه الواحد خايف على صحته
ده مفيش ضمير أساسا
علشان أموته
كل واحد بمزاجه خربانه ذمته
يا عم دا كل حاجه أتسرقت
وكده الأجيال الجديده من الحراميه
... أتظلمت
يا راجل دا من كتر ما لطشت معايا
خرجت ف مظـــاهره مع الناس اللى بتقول كفايه
!!وبرضـــه مفيش فايــــده
زمان كان بس الشجر نفسه يسيب البلد ويمشي من زهقه وإبليس شغال الله ينور علشان في ناس نضيفة عايز يفسدها
دلوقتي ابليس نفسه طهق وما بقالوش عيش فى ام البلد بتاعتنا دي
هي دي مصر اللى بتتقدم بينا في خمسين سنة  فاتوا

مــــــــــــــــــــــــــــاري

- آسف "ماري"، لو العالم كله صادق زي عينيك كنت هبقى دايما سعيد، للأسف حاجات كتير قوي في حياتنا بقت غلط، و أنا بشر، كتير بازهق و اسأل نفسي، فيه نتيجة للكلام و لا لأ؟ هييجي يوم و الناس تشوف الحق حق و الباطل باطل؟ و لا هتفضل حياتنا مرهونة لكلاب الدهب و الكرباج؟ آخر المطاف هيكون ظلمة المسيخ الدجال و لا نور مملكة المسيح؟
**************************************

- مابحبش الحروب، لكن مضطر أقول أهلا بالمعارك،، علشان كرهي للحال المايل و الغباء أكتر، أقدر على الحرب و أجيدها جايز، بس باكرهها، الحرب تخرج أسوأ ما فينا، و الحب ينبت أجمل ما فينا، و يوم بعد يوم .. الحروب تزيد و الحب يقل، يبقى إيه المصير غير قبح بلا حدود؟
قالها و هو شاخص ببصره لسماء الصبح الصافية، فلم يشعر إلا و "ماري" واقفة بجوار كرسيه، ثم مدت يديها فضمت رأسه لصدرها بحنان، انتابته قشعريرة من المفاجأة و ارتبك للحظة، ثم ما لبث أن أغمض عينيه، في لحظة لا يستطيع أن يحصي كم تمناها و كم انتظرها
كل هذه السنوات أحلم بأن تتجسد فيك أمي، "الخيزران" الرائعة، فتغمرني بأمواج الحنان في صدرها، انتظرتك طويلا يا "ماري"، و اشتقتك مرفأً آمناً وسط عباب الحياة، اشتقت معك لحظة سكون .. سكون، ما أغربنا نحن البشر؟ ننتظر لحظة بعينها ألف يوم، و نتخيل كل يوم ماذا سنفعل حين تأتي، و حين تأتي اللحظة و يصبح الخيال حقيقة .. لا نفعل شيئاً، تماماً كما أنا الآن، و ماذا عساي أفعل يا فتنة عمري؟ ماذا أملك يا خاتمة النساء؟ هل أشكر القلب الذي أعلن احتجاجه على طول الحرمان بقصور شريانه فاقتربت؟ آه يا مليكتي، في أنواء هذا الكون كم أحتاج إليك؟ طفل عنيد أنا يا حبيبتي، يرفض أن يلوثه زمن قبيح، و لكن أي طفل مهما بلغ عناده يحتاج لدفأ أمه في آخر اليوم، ليستطيع النوم دون أن تفسد الأحلام و الهموم نومه!
مقاطع هي الاقرب لقلبي

حياة موت

في بلادنا ... يحيا الموت ، لا يغرنك تناقض الكلمات فـ حين تنتهي الحياة يأتي الموت ، لكننا .... في بلادنا ، ابتدعنا للموت حياة ينادي بيننا .... كل يوم هل من آت معي فاصطحبه من كان منكم آت فليختر طريقه إلي !! ، هل غابت عنا تلك النكتة المبكية المضحكة عن الموت في مصر (1) ... إذا أردت الموت غريقا فلتفعل كذا وإن أردت الموت حريقا فلتذهب إلي كذا .... وهكذا من طرق للموت كثيرة .
إن كان لإبليس أن يغادرنا علي باب سفارة كندا (2) فإن الموت قد حل عنه بديلا مقيما متعدد الاختيارات ولك وحدك حق اختيار ، إن كان إبليس قد تركنا لعموم فسادناوزيادته عن احتماله هو رأس الفساد ، فإن حلول الموت جاء بسبب رضانا عن هذا الفساد ، واستكاننا إليه ، وتأقملنا معه ، واعتباره فرضا إلهيًا لا يرد أبدًا .
نحن - في بلادنا - نحيا ف الموت ونموت ... فنزيده حياة ، حين نموت نأقلم انفسناعلي تقبل الكوارث ، علي تقبل اختيارًا جديدًا من خيارات الموت العديدة أصلا، ليس المؤسف تقبلنا للأمر وفقط ، لكن المؤسف - حقًا - أننا تفننا ف ابتداع واختيار أشكال للموت جديدة ، طرح هو خياراته لنختار .... فزدناه نحن الخيارات ، حل علينا الموت ضيفًا فأكرمناه ، زاد ظله ، بدل استثقاله دعونا .. رحبناه .. واحتفينا به .
أصبحنا نلعن الفساد ف المساء وف الصباح نتمرغ فيه ونشربه كأسًا حتى الثمالة ، نبغض الموت دوما وف الليل - ليس فقط ف الليل - نبتدع أسبابه ونفكر له ف خيار جديد .

يا الله ... لم الحياة تلفظنا .... كأنا يومًا لم نكن ... أبناء الحياة

1- نكتة عن الموت ف مصر من هنا
2- قصيدة علي باب سفارة كندا للرائع علي سلامة من هنا
انا محتاج براااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااح
the countdown has begun

يمكن

 
أسكن بيوت الفرح .. آه مُمْـكِن
أسكن بيوت الحزن .. لا يُمْـكِن
ومستحيل يا حزن راح تسكن
قِدِرالزمان يفهمنا .. آه .. يمكن
شكـِّلني بطعم الأفراح
لوِّني بلون التفاح
وبطعم المنجَه
وكمنجَه
تعزف لي ع الجرح أرتاح .. يمكن
مشيني على كفوف الراح
نسِّيني لو حلم وراح
واشمعنى
المعنى
بيعرفني لو باتت في قلوبنا جراح .. يمكن

كلمات : مجدي نجيب
غناء : محمد منير
ألحان : وجيه عزيز

ههح

اعتذر مقدما لكل اللى هيقرا كلامي ويضايق
واعتذر مؤخرا لكل حد قولتله لا وقولتله كلام مليان امل لاني اكتشفت ان مفيش اصلا اي امل واللى كان جوايا خلص وانحسر وضاع
بعتذر لكل واحد قال عايز اسافر من البلد دي وقولتله لا خليك وما تستسلمش لاني انا اصلا مقدرتش اقاوم وبقول زيهم عايز اسافر
بجد بقيت مخنوق منها للأبد وعند اول فرصة ولاي مكان ف الدنيا هسيبها وهمشي ( ماعدا اسرائيل علشان الناس اللى بتقف ع الواحدة ) المهم بجد والله ف اي فرصة ممكنة للسفر والذهاب لأي حته هروح
حاليا انا مش منتظر الفرصة تيجي انا بدور اصلا علي مكان ينفع ادرس فيه برا المخروبة ومعنديش اي مشكلة ف انى اروح اي حته
ومحدش يكلمني عن الانتماء لاني اصلا فقدت الانتماء للمكان او حتى للناس انفسهم
مبقاش في حاجة مخلينا اتمسك بالبلد او البقاء فيها
ابسط حقوقي اني اختار القسم اللى ادرس فيه تم اغتصابها مني ف كليتنا المصون بسبب تحيز كل دكتور للقسم بتاعه والخلافات الشخصية بين الدكاترة
مش كفاية اصلا الكلية مش بتعلم حاجة لا كمان مش عيزينا نختار اقسامنا
بجد بقيت مش طايق اروح الكلية ومن ساعه ما قالوا كدا مش بفتح كتاب ( هو انا اصلا كنت بفتح كتاب قبل كدا ) ولا ليا نفس احضر محاضرات ولا سكاشن ولا اي حاجة ف الدنيا
وبجد نفسي الاقي اي فرصة لدراسة الكومبيوتر ساينس برا مصر واقدر استغلها بعيد عن البيروقراطية والمعوقات الكتير
دا مش السبب الوحيد علشان اقول عايز اهج علي فكرة
بس دا القشة التى قسمت ظهر البعير
البلد كلها بايظة وانا كل شوية اقول يا صبر
وتبوظ وانا اقول يا صبر ولكن هيهات الدنيا بايظة اصلا وانا صبري نفد

الكارينا .... ولنا فيها رأي أخر

النهاردة جاي اكتب عن الابتذال والمشهد اللى شوفته النهاردة رايحين جايين راييحين جايين بملابس اقل ما يقال عنها مبتذله ومينفعش حد محترم يلبسها وعلق عليها اللى كانوا واقفين معايا
علي فكرة عمر الهدوم ما كانت جذابة لشخص وبتكسب البنت نظرة غير محترمة ليها 
معتقدش ليها لازمة بس كل واحد حر يعمل اللى هو عايزه وعقلك ف راسك تعرف خلاص
دا كان بس من باب اللهم هل بلغت اللهم فأشهد
---------------------------------------------------

بس سيبك انا ف الاصل كنت جاي علشان اكتب عن حاجة مهمة جدا
مرة زمان ف تيت قبل ما يدمجوا كل الايتمز ف بلاير واحد
المهم كان ايتم عن الكارينا وانتشار الكارينا وجمال الكارينا
المهم بقي ايه
الشتا دخل
وحصل نقص شديد ف الكارينا
فأنا وفهمي وسمير كنا قاعدين بنفكر ف مشروع التخرج اللى لسه السنة الجاية ف الكلية اللى شكلي هحول اصلا اصلا منها
المهم بقي قولنا ايه
البنات بيحبوا الكارينا .... طبعا أكيد وإلا ما كانتش باعت 50 مليون قطعة ف مصر السنة اللى فاتت
والولاد بيحبوا الكارينا ... وإلا ما كاناش شوفنا حملات احترم نفسك وضد التحرش
واسهامنا منا ف إسعاد الشعب المصري وتوفير احتياجاته قررنا يكون مشروع تخرجنا عن ايييييييييييييييييه
اييييييييييييييييييييييه
قولتولي ايه
عن ازاى نعمل كارينا للشتا
تكون خفيفة زي الهوا وتدفي زي النار
علشان الواحدة تمشي مبسوطة بنفسها كدا ودفيانه كمان وتفضل دايما تحب الكارينا والكارينا تبقي صيف وشتا او شتا وصيف ايهما اصح
والولاد كمان يعيشوا حياتهم صيف وشتا وما يقضوش الشتا ف كبت كبيت يدمر مستقبل البلد
هذا وبالله التوفيق 

كدا والسلام

مش عارف انا كنت جاي اكتب والله
كنت ناوي اكتب حياة موت بس مش رايق ودماغي مش متظبط
وعايز اغير الديزاين وعايز ارحل إلى حياة اخري غير حياتي الحالية
عايز اشوف ناس غير الناس ودنيا غير الدنيا
او كما قالت نيرة وشوش غير الوشوش