312

لا تخافي يا فتاتي، فما أنا إلا جبل من جليد ستصطدمين به في النهاية، ف تنكسرين متحولة لأسطورة تخلد للأبد، تلوكها الألسنة درأ للمل، وستكسرين ف الجبل جزأ طالما تباهي به، فتتركينه مسخا مشوها، اورثتيه جرحا اورثه الوجع، ليبقي ب النهاية وحيدا منسيا لا تتوقف عنده ذاكرة التاريخ الخربة.

1 comments:

Anonymous said...

جبل جليد هيفضل صامد
منا جبل بس جبل تلج
هضل اشيل فوق ضهري طوب وهتحمل بس هقع
أنا عارف
!!